الرئيسية
مستجدات الدورة الأولى لمهرجان الخميسات السينمائي
أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان الخميسات السينمائي عن اكتمال الملامح الرئيسية للدورة الأولى؛ دورة الفيلم الأمازيغي، والتي تنظمها جمعية السواني بتنسيق مع الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة فرع الخميسات وجمعية المحامين الشباب بالخميسات، ما بين 13-17 يناير 2012. وإنتدب الفنان المقتدر إبن المدينة "فريد الركراكي" مديرا للمهرجان.
وتقول اللجنة المنظمة أنها خاطبت -خلال مرحلة الإعداد- مختلف الفاعلين في الحقل الجمعوي والسينمائي وتواصلت مع الشركاء، لكي يكون المهرجان في مستوى تطلعات ساكنة الإقليم. وهو المهرجان الذي سيساهم في تنشيط السياحة بوجه عام وإلقاء الضوء على ما يزخر به الإقليم بوجه خاص كموقع لحدث سينمائي فريد يستقطب نجوم السينما الوطنية والعالمية ونخبة من الفنانين والمثقفين للكشف عن الإمكانيات المهولة والطبيعة الساحرة والمناخ الرائع والأجواء التي يعرفها الإقليم وما كشفت عنه من وجه رائع لطاقات هذه المنطقة الساعية إلى تبوأ مكانتها التي تستحقها بين نظيراتها من المدن المغربية كمدينة أنجبت العديد من الأدمغة والفنانين والأدباء.
أما من الناحية الثقافية فيسعى المنظمون إلى تقديم مهرجان سينمائي ذي طبيعة جديدة ومختلفة ومتميزة عن المهرجانات السينمائية الأخرى الموجودة وتوجه ثقافي محدد وسعي واضح نحو التأكيد على فكرة التواصل بين الثقافات من خلال أفلام مختارة معبرة عن أرقى المستويات الفنية التي وصلت إليها السينما الأمازيغية، وذلك في ظل التنافس والحوار والندوات والحلقات البحثية والتي تعقد خلال فعاليات المهرجان لتتلاقى الرؤى وتتبلور الأفكار التي يمكن من خلالها تحقيق التعاون الفني السينمائى بين مختلف المتدخلين في صناعة الفيلم الأمازيغي نحو تحقيق مفهوم أوسع واتجاه أشمل لأفلام الإنتاج المشترك.
وإعلاميا سيلقى المهرجان الضوء على الخميسات حضاريا وثقافيا من خلال تاريخها العظيم في مجال المواهب السينمائية والكشف عن جيل من الشباب السينمائي، كما سيتم توجيه الدعوة للنجوم السينمائية التي ستعطي للمهرجان إشعاعه اللازم من أجل وضع موطأ قدم وسط الزخم السينمائي.
وسيحاول المنظمون ضمان برمجة متميزة وأفلام راقية مع أنشطة تهدف إلى التعريف بمؤهلات الإقليم وحصر لائحة للشركاء والمحتضنين وتحديد قائمة بأسماء لجنة التحكيم وضيوف المهرجان.
وتقول اللجنة المنظمة أنها خاطبت -خلال مرحلة الإعداد- مختلف الفاعلين في الحقل الجمعوي والسينمائي وتواصلت مع الشركاء، لكي يكون المهرجان في مستوى تطلعات ساكنة الإقليم. وهو المهرجان الذي سيساهم في تنشيط السياحة بوجه عام وإلقاء الضوء على ما يزخر به الإقليم بوجه خاص كموقع لحدث سينمائي فريد يستقطب نجوم السينما الوطنية والعالمية ونخبة من الفنانين والمثقفين للكشف عن الإمكانيات المهولة والطبيعة الساحرة والمناخ الرائع والأجواء التي يعرفها الإقليم وما كشفت عنه من وجه رائع لطاقات هذه المنطقة الساعية إلى تبوأ مكانتها التي تستحقها بين نظيراتها من المدن المغربية كمدينة أنجبت العديد من الأدمغة والفنانين والأدباء.
أما من الناحية الثقافية فيسعى المنظمون إلى تقديم مهرجان سينمائي ذي طبيعة جديدة ومختلفة ومتميزة عن المهرجانات السينمائية الأخرى الموجودة وتوجه ثقافي محدد وسعي واضح نحو التأكيد على فكرة التواصل بين الثقافات من خلال أفلام مختارة معبرة عن أرقى المستويات الفنية التي وصلت إليها السينما الأمازيغية، وذلك في ظل التنافس والحوار والندوات والحلقات البحثية والتي تعقد خلال فعاليات المهرجان لتتلاقى الرؤى وتتبلور الأفكار التي يمكن من خلالها تحقيق التعاون الفني السينمائى بين مختلف المتدخلين في صناعة الفيلم الأمازيغي نحو تحقيق مفهوم أوسع واتجاه أشمل لأفلام الإنتاج المشترك.
وإعلاميا سيلقى المهرجان الضوء على الخميسات حضاريا وثقافيا من خلال تاريخها العظيم في مجال المواهب السينمائية والكشف عن جيل من الشباب السينمائي، كما سيتم توجيه الدعوة للنجوم السينمائية التي ستعطي للمهرجان إشعاعه اللازم من أجل وضع موطأ قدم وسط الزخم السينمائي.
وسيحاول المنظمون ضمان برمجة متميزة وأفلام راقية مع أنشطة تهدف إلى التعريف بمؤهلات الإقليم وحصر لائحة للشركاء والمحتضنين وتحديد قائمة بأسماء لجنة التحكيم وضيوف المهرجان.
