فضيحة اغتصاب طفل في السابعة من عمره بالخميسات؟
خرج الطفل "صلاح الدين"، ذو السبع سنوات، من بيت عائلته بحي الرتاحة بالخميسات يوم الجمعة 20 مايو 2011 ليلعب كعادته مع أطفال الحي. وما هي إلا لحظات حتى ظهر أحد الشبان واستدرجه إلى بيت مهجور، وقام باحتجازه من الساعة الثانية عشر إلى حدود الساعة السابعة مساء، وهتك عرضه بالعنف، بعدما خلع ملابسه وربطه بحبل.
ورغم الصراخ والبكاء، استمر المُعتدي في اعتدائه الجنسي على الطفل مهددا إياه بإضرام النار في جسده إن لم يكف عن الصراخ. وفي الوقت الذي كان الطفل يغتصب كانت الأم تبحث عنه لكن بدون جدوى لتفاجأ بعودته إليها وهو يجهش بالبكاء وفي حالة يرثى لها. فسرد للعائلة الواقعة، التي خلفت لها صدمة نفسية قوية.
هذا وقد وجه الأب شكاية في الموضوع إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية الخميسات، ووجه ندائه عبر اليوتوب إلى الجمعيات التي تعنى بالدفاع عن حقوق الطفل من أجل الدعم والمؤازرة خاصة وأنه فقير ولا يملك مصاريف الدفاع.
ورغم الصراخ والبكاء، استمر المُعتدي في اعتدائه الجنسي على الطفل مهددا إياه بإضرام النار في جسده إن لم يكف عن الصراخ. وفي الوقت الذي كان الطفل يغتصب كانت الأم تبحث عنه لكن بدون جدوى لتفاجأ بعودته إليها وهو يجهش بالبكاء وفي حالة يرثى لها. فسرد للعائلة الواقعة، التي خلفت لها صدمة نفسية قوية.
هذا وقد وجه الأب شكاية في الموضوع إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية الخميسات، ووجه ندائه عبر اليوتوب إلى الجمعيات التي تعنى بالدفاع عن حقوق الطفل من أجل الدعم والمؤازرة خاصة وأنه فقير ولا يملك مصاريف الدفاع.
بتصرف عن الزميل عبد الله أمحزون