رجال الصحافة بالخميسات يستنكرون الممارسات الاقصائية من قبل المسؤولين بالمدينة
عبدو الزموري
عبدو الزموري
استنكرت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين بالخميسات ومركز الصحافة وحرية الرأي بالمدينة، السلوك الاقصائي الذي تنهجه عمالة الإقليم والمسؤولين عموما. وأكدت الجمعيات الموقعة في بيان استنكاري مشترك، أنه تم الوقوف، خلال الاجتماع المنعقد بتاريخ 26 ماي المنصرم، على وضعية الصحافيين بالمدينة وما يتعرضون له من ممارسات اقصائية متعمدة وممنهجة من قبل المسؤولين بالمدينة المستهدفة لحقهم في الوصول إلى المعلومة، وتيسير طرق الحصول عليها.
وأضاف البيان ذاته، بأن المسؤولين المحليين والإقليميين، ينهجون أساليب انتقائية تحكمها الزبونية وعلاقات الصداقة،كان آخرها الحفل الذي أقيم على شرف لاعبي ومسيري الفريق الزموري بمناسبة تحقيقه الصعود والعودة إلى قسم الصفوة. وهي الأساليب التي وصفها البيان ذاته، بأنها مست العديد من الصحفيين وممثلي وسائل الإعلام المحلي وحرمانهم من حقهم في حضور كل الأنشطة التي تهم الإقليم. وتسائل الصحفيون ومراسلو الصحف الوطنية، عن المعايير التي تعتمدها هذه الجهات في تحديد لائحة ممثلي وسائل الإعلام المدعوة لتغطية كافة الأنشطة التي تهم الإقليم، مع تشبثهم بالحق الكامل والمشروع في الوصول إلى المعلومة وتيسير الحصول عليها وحق نشرها وتعميمها وفق القانون وأعراف المهنة. وهددت نفس الإطارات الصحفية، استعدادها خوض كافة الأشكال النضالية المشروعة والقانونية من أجل الدفاع عن كافة حقوقها مع دعوة كل ممثلي المنابر الإعلامية المحلية لرص الصفوف والالتحام والوقوف في وجه كل محاولات التشتيت التي تستهدف هذه الفئة.
ويذكر بأن ميدان الصحافة بإقليم الخميسات، أصبح يعرف مجموعة من الصراعات التي لا تخدم المهنة التي تسلط عليها بعض الطفيليين و"الشناقة الذين لا يمثلون أية جريدة أوصحيفة، والذين تجدهم يتسابقون خلال الاجتماعات التي تعرفها عمالة الخميسات أوالجماعات المحلية، للتوصل بالملفات دون الكتابة أوما شابه ذلك. في حين تجدهم يتداحسون من أجل الجلوس في موائد "الأكل دون حشمة أوذرة كرامة. وهو الأمر الذي أصبح يقلق بعض الأقلام الحية والمنتسبين لمهنة المتاعب بالإقليم الزموري وكذا المواطنين الذين يتسائلون عن سبب عدم مواكبة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والوقفات الاحتجاجية التي تعيشها المنطقة من حين لآخر بكل مصداقية وتجرد ودون خدمة لأجندات أولياء نعمتهم.
وأضاف البيان ذاته، بأن المسؤولين المحليين والإقليميين، ينهجون أساليب انتقائية تحكمها الزبونية وعلاقات الصداقة،كان آخرها الحفل الذي أقيم على شرف لاعبي ومسيري الفريق الزموري بمناسبة تحقيقه الصعود والعودة إلى قسم الصفوة. وهي الأساليب التي وصفها البيان ذاته، بأنها مست العديد من الصحفيين وممثلي وسائل الإعلام المحلي وحرمانهم من حقهم في حضور كل الأنشطة التي تهم الإقليم. وتسائل الصحفيون ومراسلو الصحف الوطنية، عن المعايير التي تعتمدها هذه الجهات في تحديد لائحة ممثلي وسائل الإعلام المدعوة لتغطية كافة الأنشطة التي تهم الإقليم، مع تشبثهم بالحق الكامل والمشروع في الوصول إلى المعلومة وتيسير الحصول عليها وحق نشرها وتعميمها وفق القانون وأعراف المهنة. وهددت نفس الإطارات الصحفية، استعدادها خوض كافة الأشكال النضالية المشروعة والقانونية من أجل الدفاع عن كافة حقوقها مع دعوة كل ممثلي المنابر الإعلامية المحلية لرص الصفوف والالتحام والوقوف في وجه كل محاولات التشتيت التي تستهدف هذه الفئة.
ويذكر بأن ميدان الصحافة بإقليم الخميسات، أصبح يعرف مجموعة من الصراعات التي لا تخدم المهنة التي تسلط عليها بعض الطفيليين و"الشناقة الذين لا يمثلون أية جريدة أوصحيفة، والذين تجدهم يتسابقون خلال الاجتماعات التي تعرفها عمالة الخميسات أوالجماعات المحلية، للتوصل بالملفات دون الكتابة أوما شابه ذلك. في حين تجدهم يتداحسون من أجل الجلوس في موائد "الأكل دون حشمة أوذرة كرامة. وهو الأمر الذي أصبح يقلق بعض الأقلام الحية والمنتسبين لمهنة المتاعب بالإقليم الزموري وكذا المواطنين الذين يتسائلون عن سبب عدم مواكبة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والوقفات الاحتجاجية التي تعيشها المنطقة من حين لآخر بكل مصداقية وتجرد ودون خدمة لأجندات أولياء نعمتهم.