معطلو- مهمشو والماس يجددون احتجاجهم أمام عمالة إقليم الخميسات
الخميسات-إدريس قدّاري
نقل معطلو ومعطلات والماس المنتسبون/ات إلى مجموعة الشباب العاطل والمهمش، حركتهم الاحتجاجية إلى قبالة مقر عمالة الخميسات يوم الخميس 13 أكتوبر الجاري، حيث جدّدوا احتجاجهم ضد سياسة التسويف والمماطلة التي تلقوها من مختلف المسؤولين المنتخبين والإداريين والسلطات المحلية والإقليمية. وشدّدوا على مطلبهم العادل والمشروع في الشغل من أجل الحرية والكرامة والعيش كباقي المغاربة في ظل التغييرات الجديدة.
وترجم الشباب العاطل والمهمش مطلبهم من خلال رفعهم لشعارات تدين سياسة المماطلة والتفرقة والزبونية التي تطال عدد من المؤسسات العمومية، ومناداتهم بإطلاق سراح مناصب تسد رمق عيشهم وتصون كرامتهم. وبالمناسبة أصدروا بيانا للرأي العام المحلي والوطني، تحتفظ الجريدة بنسخة منه، يبرز السياق العام لحركتهم التي تميزت شهورا خلت باعتصامات وإضرابات عن الطعام كادت تودي بحياة عدد منهم/ن. ويدين الوعود الزائفة التي سبق وأن قدمها رئيس المجلس القروي المحلي رفقة ثلاثة من مستشاريه في التزام مكتوب لتشغيل المجموعة على مرحلتين، بحضور رجل السلطة المحلية وبعض الحقوقيين، والتي تبخرت في اجتماع آخر ترأسه رئيس الدائرة حدّد 12 منصبا فقط؟؟
وأدان الشباب العاطل والمهمش، في نفس بيانه، محاولات زرع التفرقة في مجموعته. مع تحميله الدولة وممثليها المحليين لما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع. متشبثين بالشغل والحياة الكريمة.
فإل متى سيبقى هذا الملف مفتوحا؟ وما دور الجولات الماراطونية للحوارات "المتناقضة"؟؟ ومن يتحمل مسؤولية العواقب الوخيمة على وضعية الشباب المعطل والمهمش؟؟؟
وترجم الشباب العاطل والمهمش مطلبهم من خلال رفعهم لشعارات تدين سياسة المماطلة والتفرقة والزبونية التي تطال عدد من المؤسسات العمومية، ومناداتهم بإطلاق سراح مناصب تسد رمق عيشهم وتصون كرامتهم. وبالمناسبة أصدروا بيانا للرأي العام المحلي والوطني، تحتفظ الجريدة بنسخة منه، يبرز السياق العام لحركتهم التي تميزت شهورا خلت باعتصامات وإضرابات عن الطعام كادت تودي بحياة عدد منهم/ن. ويدين الوعود الزائفة التي سبق وأن قدمها رئيس المجلس القروي المحلي رفقة ثلاثة من مستشاريه في التزام مكتوب لتشغيل المجموعة على مرحلتين، بحضور رجل السلطة المحلية وبعض الحقوقيين، والتي تبخرت في اجتماع آخر ترأسه رئيس الدائرة حدّد 12 منصبا فقط؟؟
وأدان الشباب العاطل والمهمش، في نفس بيانه، محاولات زرع التفرقة في مجموعته. مع تحميله الدولة وممثليها المحليين لما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع. متشبثين بالشغل والحياة الكريمة.
فإل متى سيبقى هذا الملف مفتوحا؟ وما دور الجولات الماراطونية للحوارات "المتناقضة"؟؟ ومن يتحمل مسؤولية العواقب الوخيمة على وضعية الشباب المعطل والمهمش؟؟؟