حفل كبير لتتويج التلاميذ المتفوقين بالخميسات
المراسل
الصور للزميل بيتش محمد
المراسل
الصور للزميل بيتش محمد
نظمت نيابة التعليم بالخميسات حفلا كبيرا لتتويج عدد من تلاميذ الإقليم المتفوقين دراسيا برسم سنة 2011\2012، بحضور عائلاتهم وعامل الإقليم والكاتب العام للعمالة وبعض رؤساء المصالح الخارجية وبعض المنتخبين ومعظم الأطر التربوية والإدارية للمؤسسات التعليمية على رأسها النائب الإقليمي "ذ.واحيد دامي"، وذلك يوم الأربعاء 18 يوليوز الجاري بقاعة دار الشباب 20 غشت.
ووضح النائب الإقليمي خلال كلمته أن هذا الحفل يهدف بالأساس إلى إرساء دينامية التنافس من أجل تشجيع التميز في صفوف التلاميذ وتصحيح مبادئ الاستحقاق والكفاءة والشفافية، إلى جانب المساهمة في تحسين مردودية المؤسسات التعليمية عبر تطوير الانجازات المدرسية للتلاميذ والتلميذات ودعم مجهوداتهم...
كما أشار النائب إلى حصيلة السنة الدراسية الجيدة التي تحققت بفضل المجهودات المبذولة من طرف الأساتذة الذين يستحقون كل التنويه، وكذا الفرق التربوية المسيرة للمؤسسات التعليمية بالإقليم،حيث كانت نسبة النجاح بالتعليم الابتدائي %90، والإعدادي %45.57، وبالباكلوريا %62.64، بالإضافة إلى إنجازات في مجالات الرياضة والبيئة والدعم الاجتماعي والأنشطة الثقافية والفنية.
وبالمقابل وقف النائب الإقليمي على كون هذه الحصيلة غير كافية، مقارنة مع نسبة الجهوي والوطني، إذ تقتضي من الجميع بدل مجهودات إضافية للرقى بالمنظومة التربوية بالإقليم إلى مستوى أفضل خصوصا في مجال الهدر المدرسي وتقليل نسبة التكرار والرفع من نسبة التمدرس.
ووضح النائب الإقليمي خلال كلمته أن هذا الحفل يهدف بالأساس إلى إرساء دينامية التنافس من أجل تشجيع التميز في صفوف التلاميذ وتصحيح مبادئ الاستحقاق والكفاءة والشفافية، إلى جانب المساهمة في تحسين مردودية المؤسسات التعليمية عبر تطوير الانجازات المدرسية للتلاميذ والتلميذات ودعم مجهوداتهم...
كما أشار النائب إلى حصيلة السنة الدراسية الجيدة التي تحققت بفضل المجهودات المبذولة من طرف الأساتذة الذين يستحقون كل التنويه، وكذا الفرق التربوية المسيرة للمؤسسات التعليمية بالإقليم،حيث كانت نسبة النجاح بالتعليم الابتدائي %90، والإعدادي %45.57، وبالباكلوريا %62.64، بالإضافة إلى إنجازات في مجالات الرياضة والبيئة والدعم الاجتماعي والأنشطة الثقافية والفنية.
وبالمقابل وقف النائب الإقليمي على كون هذه الحصيلة غير كافية، مقارنة مع نسبة الجهوي والوطني، إذ تقتضي من الجميع بدل مجهودات إضافية للرقى بالمنظومة التربوية بالإقليم إلى مستوى أفضل خصوصا في مجال الهدر المدرسي وتقليل نسبة التكرار والرفع من نسبة التمدرس.