اختتام الدورة التدريبية الوطنية حول "دور المدونين والمواطن الصحفي في عملية البناء الديمقراطي" بالدار البيضاء
اختتمت يوم27/12/2012 بفندق "ايدو انفا "بالدار البيضاء، الدورة التدريبية الوطنية حول "دور المدونين والمواطن الصحفي في عملية البناء الديمقراطي"، والتي نظمها المعهد العربي لحقوق الانسان بتعاون مع اللجنة الجهوية لحقوق الانسان الدار البيضاء- سطات وبدعم من الوكالة السويدية للدعم الدولي.
هذه الدورة، التي امتدت على مدى اربعة ايام، عرفت مشاركة 20 مشارك ومشاركة يمثلون مجموعة من المنابر الاعلامية المكتوبة والمسموعة والمرئية، وقد تم تمثيل جريدة الجسر الجديد(الخميسات) من طرف الناشط الحقوقي والصحفي الزميل محمد شاكري.
وقد ارتكزت الدورة في شقها الاول على محاور نظرية اطرتها الخبيرة الحقوقية ومديرة مكتب المعهد العربي لحقوق الانسان بالمغرب ورئيسة اللجنة الجهوية لحقوق الانسان الدار البيضاء- سطات،الاستاذة سميشة رياحة وقد قدمت آليات حقوق الانسان وعلاقتها بالتدوين الصحافي من خلال المحاور التالية: -المبادئ والمعايير الخاصة بحقوق الإنسان. / - التزامات المغرب بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان./ - المعايير الدولية لحرية الرأي والتعبير. / - التدريب على آليات الحشد وكسب التأييد: خطوات إعداد مشروع حملة مناصرة في مجال حقوق الإنسان والتربية على المواطنة. / - التدريب على آليات الحشد وكسب التأييد: خطوات إعداد مشروع حملة مناصرة في مجال حقوق الإنسان والتربية على المواطنة.
أما الشق الثاني من الدورة التدريبية، فكان تطبيقيا، أمنه الاستاذ سليم اللوزي صحافي ومدون وحقوقي من لبنان واستهدف المحاور الاتية: - المهارات المطلوبة لإنتاج عروض متعددة الوسائط على الانترنت وتنظيم حملات المناصرة عبر الانترنيت (الصور الفوتوغرافية، والأفلام القصيرة والفيديو)، /- عرض لبعض نماذج المدونات/ - كيفية تصميم مدونة./ - تقسيم المشاركين إلى 4 مجموعات عمل لإعداد حملة مناصرة الكترونية حول قضايا حقوق ألإنسان من خلال تحديد موضوع الحملة، إعداد تقرير عن الحملة، إعداد فيلم حول الحق المنتهك./ - إعداد حملة مناصرة الكترونية حول قضايا حقوق الإنسان، من خلال عمل ميداني، خارج مكان انعقاد الدورة، مع انجاز تقرير كتابي مشفوع بصور وفيديو حول إحدى قضايا حقوق الإنسان. وبعدها تمت المراجعة النهائية للتقرير من قبل كل مجموعة والتركيب النهائي للفيديو والصور، تم تقديم الحصيلة وعرض الحملات الاربع ومناقشة نتائج مجموعات العمل.
هكذا أسدل الستار على الدورة بتقديم شواهد المشاركة، على أساس استمرار التدريب على التقنيات الجديدة في الاعلام البديل ،حيث تم التركيز اساسا على ضرورة التخليق وربط التدوين وصحافة المواطن بحقوق الانسان كمرجعية كونية شمولية.
هذه الدورة، التي امتدت على مدى اربعة ايام، عرفت مشاركة 20 مشارك ومشاركة يمثلون مجموعة من المنابر الاعلامية المكتوبة والمسموعة والمرئية، وقد تم تمثيل جريدة الجسر الجديد(الخميسات) من طرف الناشط الحقوقي والصحفي الزميل محمد شاكري.
وقد ارتكزت الدورة في شقها الاول على محاور نظرية اطرتها الخبيرة الحقوقية ومديرة مكتب المعهد العربي لحقوق الانسان بالمغرب ورئيسة اللجنة الجهوية لحقوق الانسان الدار البيضاء- سطات،الاستاذة سميشة رياحة وقد قدمت آليات حقوق الانسان وعلاقتها بالتدوين الصحافي من خلال المحاور التالية: -المبادئ والمعايير الخاصة بحقوق الإنسان. / - التزامات المغرب بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان./ - المعايير الدولية لحرية الرأي والتعبير. / - التدريب على آليات الحشد وكسب التأييد: خطوات إعداد مشروع حملة مناصرة في مجال حقوق الإنسان والتربية على المواطنة. / - التدريب على آليات الحشد وكسب التأييد: خطوات إعداد مشروع حملة مناصرة في مجال حقوق الإنسان والتربية على المواطنة.
أما الشق الثاني من الدورة التدريبية، فكان تطبيقيا، أمنه الاستاذ سليم اللوزي صحافي ومدون وحقوقي من لبنان واستهدف المحاور الاتية: - المهارات المطلوبة لإنتاج عروض متعددة الوسائط على الانترنت وتنظيم حملات المناصرة عبر الانترنيت (الصور الفوتوغرافية، والأفلام القصيرة والفيديو)، /- عرض لبعض نماذج المدونات/ - كيفية تصميم مدونة./ - تقسيم المشاركين إلى 4 مجموعات عمل لإعداد حملة مناصرة الكترونية حول قضايا حقوق ألإنسان من خلال تحديد موضوع الحملة، إعداد تقرير عن الحملة، إعداد فيلم حول الحق المنتهك./ - إعداد حملة مناصرة الكترونية حول قضايا حقوق الإنسان، من خلال عمل ميداني، خارج مكان انعقاد الدورة، مع انجاز تقرير كتابي مشفوع بصور وفيديو حول إحدى قضايا حقوق الإنسان. وبعدها تمت المراجعة النهائية للتقرير من قبل كل مجموعة والتركيب النهائي للفيديو والصور، تم تقديم الحصيلة وعرض الحملات الاربع ومناقشة نتائج مجموعات العمل.
هكذا أسدل الستار على الدورة بتقديم شواهد المشاركة، على أساس استمرار التدريب على التقنيات الجديدة في الاعلام البديل ،حيث تم التركيز اساسا على ضرورة التخليق وربط التدوين وصحافة المواطن بحقوق الانسان كمرجعية كونية شمولية.