تعزية للعائلة الكبيرة والصغيرة للزجال محمد الراشق
على إثر فقدان الساحة الثقافية، المغربية عموما والخميسية خصوصا، لرمز من رموزها صباح يومه الأحد 18 غشت 2013 بمستشفى محمد الخامس بمكناس بعد مرض عضال. يتقدم الصحفي والجمعوي إدريس قدّاري أصالة عن نفسه ونيابة عن أعضاء مركز التضامن الصحي والتنموي بالخميسات بأحر التعازي والمواساة لأسرة الفقيد، الصغيرة والكبيرة، ألهمها الله الصبر والسلوان، وتغمد الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جنانه، وإنا لله وإنا إليه راجعون
الصورة خاصة بالجسر الجديد
من حفل توقيع الديوان الجديد والأخير؛ثريا د الروح، للراحل سي محمد الراشق بمقر اليونسكو بالخميسات، خلال الأمسيات الرمضانية الأخيرة، وهو يظهر يمينا إلى جانب الشاعر الكبير محمد الشيكي (الوسط) والزجال العظيم احميدة بلبالي (اليسار)
على إثر فقدان الساحة الثقافية، المغربية عموما والخميسية خصوصا، لرمز من رموزها صباح يومه الأحد 18 غشت 2013 بمستشفى محمد الخامس بمكناس بعد مرض عضال. يتقدم الصحفي والجمعوي إدريس قدّاري أصالة عن نفسه ونيابة عن أعضاء مركز التضامن الصحي والتنموي بالخميسات بأحر التعازي والمواساة لأسرة الفقيد، الصغيرة والكبيرة، ألهمها الله الصبر والسلوان، وتغمد الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جنانه، وإنا لله وإنا إليه راجعون
الصورة خاصة بالجسر الجديد
من حفل توقيع الديوان الجديد والأخير؛ثريا د الروح، للراحل سي محمد الراشق بمقر اليونسكو بالخميسات، خلال الأمسيات الرمضانية الأخيرة، وهو يظهر يمينا إلى جانب الشاعر الكبير محمد الشيكي (الوسط) والزجال العظيم احميدة بلبالي (اليسار)