الرئيسية
حادث مأساوي جديد لطفل سقط في بئر بجماعة مقام الطلبة تيفلت؟!
#الجسر_الجديد
#تيفلت -مراسلة خاصة
انتشلت عناصر الوقاية قبل قليل، الثانية والنصف من اليوم الإثنين 7 فبراير 2022، الطفل الشليح #خالد البالغ من العمر 7 سنوات، من بئر تقليدي بسبت دار بن احسين بتراب جماعة #مقام_الطلبة دائرة تيفلت إقليم الخميسات.
وحسب ما أفادت به مصادرنا، فقد انتشل الطفل جثة هامدة، بعدما تعرض لاصطدام بجنبات البئر البالغ عمقه 60 مترا، والمملوء بالماء والمزود بمضخة (موتور)، وتم نقله مباشرة إلى المستشفى الإقليمي بالخميسات حيث يخضع للتشريح وفق المساطر الإدارية المعمولة في مثل هذه الحالات.
وأضافت مصادرنا، أن المرحوم الذي كان قرب البئر صباح اليوم حوالي 11 والنصف، حيث كان يلعب مع ابن عمه الصغير، وهذا الأخير هو من أبلغ العائلة.
ومن جانب آخر، أوضحت مصادرنا أن الطفل خالد، تأثر بحادث الفقيد #ريان ابن شفشاون، وكان يردد ما يفيد احتمال إقدامه على الحادث؛ تجربة أولعبا؟! رحمه الله وأسكنه فسيح الجنان وألهم ذويه وأقاربه جميل الصبر والسلوان.
ويبقى هذا الحادث الجديد ناقوس خطر، بعد حادثة سفشاون، يهدد الأطفال الأبرياء، عمدا أوسهوا، مما يستوجب تدخل ويقظة الجميع إبتداء من العائلات والفعاليات الجمعوية إلى مختلف المسؤولين الإداريين والمنتخبين.
ومن جانب آخر علمنا أن السلطات المحلية بدأت بحملات تمشيطية لمراقبة وضعيات الآبار والتحسيس بضرورة تسييجها وإغلاقها تفاديا لما لا تحمد عقباه، وهي الأمور الإستعجالية التي يجب أن يتفاعل معها كل المعنيين بدون تردد ولا تأخر..
#الجسر_الجديد
#تيفلت -مراسلة خاصة
وحسب ما أفادت به مصادرنا، فقد انتشل الطفل جثة هامدة، بعدما تعرض لاصطدام بجنبات البئر البالغ عمقه 60 مترا، والمملوء بالماء والمزود بمضخة (موتور)، وتم نقله مباشرة إلى المستشفى الإقليمي بالخميسات حيث يخضع للتشريح وفق المساطر الإدارية المعمولة في مثل هذه الحالات.
وأضافت مصادرنا، أن المرحوم الذي كان قرب البئر صباح اليوم حوالي 11 والنصف، حيث كان يلعب مع ابن عمه الصغير، وهذا الأخير هو من أبلغ العائلة.
ومن جانب آخر، أوضحت مصادرنا أن الطفل خالد، تأثر بحادث الفقيد #ريان ابن شفشاون، وكان يردد ما يفيد احتمال إقدامه على الحادث؛ تجربة أولعبا؟! رحمه الله وأسكنه فسيح الجنان وألهم ذويه وأقاربه جميل الصبر والسلوان.
ويبقى هذا الحادث الجديد ناقوس خطر، بعد حادثة سفشاون، يهدد الأطفال الأبرياء، عمدا أوسهوا، مما يستوجب تدخل ويقظة الجميع إبتداء من العائلات والفعاليات الجمعوية إلى مختلف المسؤولين الإداريين والمنتخبين.
ومن جانب آخر علمنا أن السلطات المحلية بدأت بحملات تمشيطية لمراقبة وضعيات الآبار والتحسيس بضرورة تسييجها وإغلاقها تفاديا لما لا تحمد عقباه، وهي الأمور الإستعجالية التي يجب أن يتفاعل معها كل المعنيين بدون تردد ولا تأخر..
