الرئيسية
جمعيون بالخميسات يحتجون على منع مندوب التربية الوطنية من استغلال فضاء المؤسسات التربوية
استنكرت جمعيات بالخميسات المنع وعدم الترخيص الذي حال شبكة جمعيات الأحياء بالخميسات دون استغلال فضاء مؤسسات تعليمية للتواصل مع الساكنة المحلية في إطار برنامج حقوقي تنموي.
وعبرت الجمعيات المجتمعة، يوم الأحد 24 فبراير الجاري بالمركز الإجتماعي للقرب بالخميسات، في بيان إلى الرأي العام المحلي والوطني صدر عنها، توصلنا بنسخة منه، عن تضامنها المبدئي واللامشروط مع شبكة جمعيات الأحياء بالخميسات. وطالبت النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بالخميسات بالرد كتابيا على مراسلة الشبكة. كما طالبت وزير التربية الوطنية بالتدخل وحل هذه المشكلة حتى لا تتكرر مرة أخرى مع تنظيمات المجتمع المدني.
يشار أن أنشطة الشبكة تأتي تنفيذا لمحاور البرنامج الممول من طرف المندوبية الوزارية لحقوق الإنسان، الذي يستدعي لقاءات تواصلية مع سكان الأحياء وجمعيات الأحياء المتواجدة بالقرب من المدارس التالية: الشهداء، والشهيد الحارثي، وعبد الله الرحماني، ومحمد عبدو، وإبن سينا. كما أن عدم الترخيص تم بدعوى أن وزير التربية الوطنية سبق أن وجه رسالة بعدم الترخيص للمجتمع المدني بإستعمال المؤسسات التعليمية لتنظيم أنشطتها الثقافية والتحسيسية والبيئية والحقوقية.
الجمعيات المجتمعة والموقعة على البيان:
1: جمعية مدرسي علوم الحياة والأرض. 2: جمعية دوار المخازنية. 3- جمعية حي الإيمان. 4- جمعية اليد في اليد.5- جمعية الوفاء للبيئة والتنمية .6- جمعية تيمزار. 7- جمعية جار قبل الدار. 8- جمعية إسافن. 9- جمعية إمزداغ. 10- جمعية المنار. 11- جمعية سواني. 12- جمعية أرباب وسائقي سيارة الأجرة الصنف 2. 13- جمعية إخلاص حي السعادة. 14- جمعية سكنى للمبادرة والتنمية. 15- جمعية وفاء السعاة. 16- جمعية المجال للتنمية. 17- جمعية الأطلس للتنمية والتضامن. 18- جمعية التنمية والبيئة 19- جمعية أباء وأمهات وأولياء تلاميذ مدرسة الخنساء. 20-جمعية الكشف المنير.
وعبرت الجمعيات المجتمعة، يوم الأحد 24 فبراير الجاري بالمركز الإجتماعي للقرب بالخميسات، في بيان إلى الرأي العام المحلي والوطني صدر عنها، توصلنا بنسخة منه، عن تضامنها المبدئي واللامشروط مع شبكة جمعيات الأحياء بالخميسات. وطالبت النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بالخميسات بالرد كتابيا على مراسلة الشبكة. كما طالبت وزير التربية الوطنية بالتدخل وحل هذه المشكلة حتى لا تتكرر مرة أخرى مع تنظيمات المجتمع المدني.
يشار أن أنشطة الشبكة تأتي تنفيذا لمحاور البرنامج الممول من طرف المندوبية الوزارية لحقوق الإنسان، الذي يستدعي لقاءات تواصلية مع سكان الأحياء وجمعيات الأحياء المتواجدة بالقرب من المدارس التالية: الشهداء، والشهيد الحارثي، وعبد الله الرحماني، ومحمد عبدو، وإبن سينا. كما أن عدم الترخيص تم بدعوى أن وزير التربية الوطنية سبق أن وجه رسالة بعدم الترخيص للمجتمع المدني بإستعمال المؤسسات التعليمية لتنظيم أنشطتها الثقافية والتحسيسية والبيئية والحقوقية.
الجمعيات المجتمعة والموقعة على البيان:
1: جمعية مدرسي علوم الحياة والأرض. 2: جمعية دوار المخازنية. 3- جمعية حي الإيمان. 4- جمعية اليد في اليد.5- جمعية الوفاء للبيئة والتنمية .6- جمعية تيمزار. 7- جمعية جار قبل الدار. 8- جمعية إسافن. 9- جمعية إمزداغ. 10- جمعية المنار. 11- جمعية سواني. 12- جمعية أرباب وسائقي سيارة الأجرة الصنف 2. 13- جمعية إخلاص حي السعادة. 14- جمعية سكنى للمبادرة والتنمية. 15- جمعية وفاء السعاة. 16- جمعية المجال للتنمية. 17- جمعية الأطلس للتنمية والتضامن. 18- جمعية التنمية والبيئة 19- جمعية أباء وأمهات وأولياء تلاميذ مدرسة الخنساء. 20-جمعية الكشف المنير.
