الرئيسية
على أبواب الانتخابات الجماعية والجهوية الكتابة الاقليمية لحزب التقدم والاشتراكية بالخميسات توضح للرأي العام
توصلت جريدة الجسر الجديد ببلاغ من الكتابة الاقليمية لحزب التقدم والاشتراكية بالخميسات، معنون ب"بلاغ توضيحي لمن يهمه الأمر"، والمتمحور حول الاستقالات والانسحابات من لائحة حزب التقدم والاشتراكية بمدينة الخميسات. نورده كالتالي:
راج على صفحات الفايسبوك وبعض من المواقع الإخبارية الالكترونية المحلية وعبر جريدة الأخبار الوطنية تصريحات مشينة وأخبار عن استقالات وانسحابات من صفوف حزب التقدم والاشتراكية بمدينة الخميسات. ورفعا لكل إلتباس وتدقيقا للمعطيات نقدم التوضيحات التالية:
1- عملية اختيار المرشحين والمرشحات المحتملين للائحة الكتاب بالخميسات جرت وفق المنهجية الديمقراطية وتماشيا مع المبادئ الأساسية للحزب ومساطره القانونية، ووفق ما تمت المصادقة عليه في الدورة الثالثة للجنة المركزية للحزب، المنعقدة بتمارة يوم 14 فبراير 2015، والتي أكدت على ضرورة اختيار المرشح الملائم في الموقع المناسب، وذلك ليس من باب المفاضلة بين المناضلين والمناضلات القدماء أوحديتي الالتحاق بصفوف الحزب وأنصاره من الأطر الفاعلة وذوي المراتب المتقدمة في مجالات عملهم، وإنما من زاوية الجدوى والنجاعة وإمكانية الإسهام أكثر في إنجاز الأهداف المسطرة.
2- فيما يخص الأخبار الزائفة التي تناقلتها تلك المواقع الاليكترونية وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، والتي يحاول البعض الترويج لها وتأكيدها، عبر تصريحات مخلة بالضوابط القانونية والأخلاقية لحزب التقدم والاشتراكية، والتي ذهبت إلى حد الافتراء على المناضلين واتهامهم بوضع تسعيرة للترشيحات مقابل الحصول على المراتب الأولى في لائحة الكتاب بالخميسات، فإننا نؤكد أن كل ما قيل حول هذا الموضوع مجرد كلام عار من الصحة، والحقيقة أن الرفاق والرفيقات بمدينة الخميسات قرروا تكوين صندوق دعم من مساهماتهم المالية الخاصة، من أجل تحمّل المصاريف اللازمة لتمويل نفقات ومستلزمات الحملة الانتخابية، علما أن الجميع يعلم أن الإمكانيات المالية وطنيا لا تسمح بمواجهة الحملة الانتخابية الكبرى التي قرر الحزب خوضها على صعيد مدينة الخميسات والتي يترقب تفاصيلها الرأي العام المحلي بالنظر للقوة الصاعدة للحزب محليا.
3- تقرر تجميد عضوية كل من أساء إلى التنظيم الحزبي وإحالة ملفاتهم طبقا للقانون الأساسي لحزب التقدم و الاشتراكية على أنظار اللجنة الوطنية للمراقبة السياسية والتحكيم لاتخاذ المتعين.
توصلت جريدة الجسر الجديد ببلاغ من الكتابة الاقليمية لحزب التقدم والاشتراكية بالخميسات، معنون ب"بلاغ توضيحي لمن يهمه الأمر"، والمتمحور حول الاستقالات والانسحابات من لائحة حزب التقدم والاشتراكية بمدينة الخميسات. نورده كالتالي:
راج على صفحات الفايسبوك وبعض من المواقع الإخبارية الالكترونية المحلية وعبر جريدة الأخبار الوطنية تصريحات مشينة وأخبار عن استقالات وانسحابات من صفوف حزب التقدم والاشتراكية بمدينة الخميسات. ورفعا لكل إلتباس وتدقيقا للمعطيات نقدم التوضيحات التالية:
1- عملية اختيار المرشحين والمرشحات المحتملين للائحة الكتاب بالخميسات جرت وفق المنهجية الديمقراطية وتماشيا مع المبادئ الأساسية للحزب ومساطره القانونية، ووفق ما تمت المصادقة عليه في الدورة الثالثة للجنة المركزية للحزب، المنعقدة بتمارة يوم 14 فبراير 2015، والتي أكدت على ضرورة اختيار المرشح الملائم في الموقع المناسب، وذلك ليس من باب المفاضلة بين المناضلين والمناضلات القدماء أوحديتي الالتحاق بصفوف الحزب وأنصاره من الأطر الفاعلة وذوي المراتب المتقدمة في مجالات عملهم، وإنما من زاوية الجدوى والنجاعة وإمكانية الإسهام أكثر في إنجاز الأهداف المسطرة.
2- فيما يخص الأخبار الزائفة التي تناقلتها تلك المواقع الاليكترونية وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، والتي يحاول البعض الترويج لها وتأكيدها، عبر تصريحات مخلة بالضوابط القانونية والأخلاقية لحزب التقدم والاشتراكية، والتي ذهبت إلى حد الافتراء على المناضلين واتهامهم بوضع تسعيرة للترشيحات مقابل الحصول على المراتب الأولى في لائحة الكتاب بالخميسات، فإننا نؤكد أن كل ما قيل حول هذا الموضوع مجرد كلام عار من الصحة، والحقيقة أن الرفاق والرفيقات بمدينة الخميسات قرروا تكوين صندوق دعم من مساهماتهم المالية الخاصة، من أجل تحمّل المصاريف اللازمة لتمويل نفقات ومستلزمات الحملة الانتخابية، علما أن الجميع يعلم أن الإمكانيات المالية وطنيا لا تسمح بمواجهة الحملة الانتخابية الكبرى التي قرر الحزب خوضها على صعيد مدينة الخميسات والتي يترقب تفاصيلها الرأي العام المحلي بالنظر للقوة الصاعدة للحزب محليا.
3- تقرر تجميد عضوية كل من أساء إلى التنظيم الحزبي وإحالة ملفاتهم طبقا للقانون الأساسي لحزب التقدم و الاشتراكية على أنظار اللجنة الوطنية للمراقبة السياسية والتحكيم لاتخاذ المتعين.
